المنبر التونسي (الجلاصي) – قال نقيب الصحفيين التونسيين مهدي الجلاصي، في مداخلة لبرنامج “رونديفو9” على قناة التاسعة اليوم الثلاثاء, ان أبرز قرار تم اتخاذه هو إقرار يوم غضب للصحافة التونسية بتاريخ 16 فيفري الجاري، مشيرا الى أن عديد الملفات مازالت مطروحة اليوم منها المؤسسات الإعلامية المصادرة وحقوق الصحفيين والاتفاقيات المبرمة مع الحكومة الحالية والحكومات السابقة التي لم يتم نشرها، وأضاف أن الحكومة رفضت التفاوض وتنصّلت من مسؤولياتها.
وشدّد على أنه تم اتخاذ جملة من الإجراءات منها حملة إعلامية كبرى حول حرية الصحافة والتعبير ومحاولة ضرب الاعلام العمومي وتدجينه والاعلام بصفة عامة والاعلام المصادر.