المنبر التونسي (الأولمبياد العالمية للبيئة) – توج الفريق التونسي الذي تُمثله الجمعية التونسية لمستقبل العلوم والتكنولوجيا ” ATAST” خلال مشاركته في الأولمبياد العالمية للبيئة في الولايات المتحدة الأمريكية الذي ضم 2557 مشاركا من 64 دولة، من خلال 5 مشاريع و7 تتويجات وميداليات الجديدة التي تُضاف لرصيد الجمعية.
وقال حاتم سليمان رئيس الجمعية في تصريح لإذاعة إي أف أم، إنّ “أبناء الجمعية ومؤطريها يجنون ثمرة جهودهم الاستثنائية ويهدون لتونس شرف اعتلاء منصة التتويج لكل المشاركين”.
وأضاف سليمان أنّ كل أعضاء الوفد التونسي اعتلوا منصة التتويج، وبلغ عدد الميداليات التي فازت بها الجمعية منذ نشأتها وإلى اليوم 547 ميدالية في مجال الابتكار في مجال العلوم في أكبر وأهم المسابقات العالمية”.
وفاز التوأم تسنيم ونسيمة جراي (17 سنة) بالميدالية الفضية عن مشروع مبتكر جدا لرسكلة البطاريات المستعملة باستعمال تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحصلت إسراء ثابت (16 سنة) على جائزة مشرّف من خلال مشروع مُجدّد في مجال تنمية قدرات التواصل عبر استعمال خوارزميات تقنيات الخطاب والتخاطب، وتحصلت لينا بن حميدة (17 سنة) على الميدالية البرنزية في مجال الهندسة الطبية من خلال تطوير تطبيقة ذكية للحاسوب والجوال للتعرف على الأمراض الجلدية وجدولتها حسب النوع في قاعدة بيانات، فيما حصل محمد باديس عرعود (17 سنة) على الميدالية الذهبية بمشروع يقلل من نسبة التلوث بتطوير تطبيقة تمكن بالتحكم في عدد السيارات المستعملة، أمّا إياد الحاج عمر وإسماعيل بن إبراهيم (15 و16 سنة) فقد فازا بالميدالية البرنزية في مجال تقنيات الفلاحة ابتكار آلية جديدة لحرث الأرض للتقليل من افراز ثاني أكسيد الكربون، وتحصل كامل الأعضاء على منحة دراسة في جامعة نيويورك.
وأضاف سليمان أنّ كل أعضاء الوفد التونسي اعتلوا منصة التتويج، وبلغ عدد الميداليات التي فازت بها الجمعية منذ نشأتها وإلى اليوم 547 ميدالية في مجال الابتكار في مجال العلوم في أكبر وأهم المسابقات العالمية”.
وفاز التوأم تسنيم ونسيمة جراي (17 سنة) بالميدالية الفضية عن مشروع مبتكر جدا لرسكلة البطاريات المستعملة باستعمال تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتحصلت إسراء ثابت (16 سنة) على جائزة مشرّف من خلال مشروع مُجدّد في مجال تنمية قدرات التواصل عبر استعمال خوارزميات تقنيات الخطاب والتخاطب، وتحصلت لينا بن حميدة (17 سنة) على الميدالية البرنزية في مجال الهندسة الطبية من خلال تطوير تطبيقة ذكية للحاسوب والجوال للتعرف على الأمراض الجلدية وجدولتها حسب النوع في قاعدة بيانات، فيما حصل محمد باديس عرعود (17 سنة) على الميدالية الذهبية بمشروع يقلل من نسبة التلوث بتطوير تطبيقة تمكن بالتحكم في عدد السيارات المستعملة، أمّا إياد الحاج عمر وإسماعيل بن إبراهيم (15 و16 سنة) فقد فازا بالميدالية البرنزية في مجال تقنيات الفلاحة ابتكار آلية جديدة لحرث الأرض للتقليل من افراز ثاني أكسيد الكربون، وتحصل كامل الأعضاء على منحة دراسة في جامعة نيويورك.